لحماية المجلس الحسيني من السلاطين والتجار
لفتني احد الأخبار(اذا كان صحيحا) ان البعض قد #تّوج احد الرواديد#سلطانا"على المجالس الحسينية ..!
يمكن ان تكون نوايا القائمين حسنة ولكنها ليست في محلها ولا تليق بهيبة وقدسية المجلس الحسيني ومضامينه واخلاقياته ...ومحاولة تشبه بأمور دنيوية غير مسنحسنة .
هل تحوّل المجلس الحسيني الى الفوز بالدنيا وزخرفها؟
هل اصبح #الرادود سلطانا مع قوله خادما؟
الأجور المرتفعة للرواديد والقراء (مع التفافهم على الشرع والقيم)بأنهم#لا_يشترطوا وهو خلاف سلوكيات معظمهم (مع استثناء البعض) ونسألهم اذا لم يعطهم اصحاب المجلس ما يريدون او ساوموهم بأقل ما يطلبون ..هل يتابعون المجلس؟
#كفى_تجارة_واهانة_للمجلس_الحسيني ..
لقد سمعت أحد الرواديد #ينشد في الندبية الحسينية ..
مهما اعطيتم المجلس يبقى قليل ..ويمسح دموعه ولطم صدره
السؤال على ماذا ..على الامام الحسين(ع) ام على الفلوس؟!