مقابلة حول عملية الطعن في فلسطين نسيب حطيط قناة القدس
_العملية لجهة التوقيت والمكان لها دلالات مهمة.
ففي اللحظة التي يتراكض القادة العرب للتطبيع مع العدو الاسرائيلي لوأد القضية الفلسطينية سواء #بصفقة_القرن او المعاهدات الثنائية او مشاريع الاحلاف الجديدة يقوم الشعب الفلسطيني ويقول انه رغم كل الظروف والامكانيات فإن الكفاح المسلح والمقاومة المسلحة هي الأساس في حماية الحق الفلسطيني.
_ اذا لم يستطع هذا الجيل ان يحرر فلسطين فليس مسموح له ان يتنازل عن فلسطين وان يطيل أمد المعركة بحيث يأتي الجيل القادم ويستطيع الانتصار.
_ في اللحظة التي يعقد فيها قمة بين الرئيس المصري وولي عهد أبوظبي ورئيس الحكومة الإسرائيلية في القاهرة عاصمة العروبة وعاصمة عبدالناصر، ليقوم شاب فلسطيني ليقول ان شخص واحد يستطيع أن يعوض خيانة او تقصير أمة.
_ طالما هناك سكين في فلسطين، وليس صاروخا او طلقة رصاص ولا بندقية رشاشة، والتي لا يخلو منها اي بيت وطالما هناك أيادي فلسطينية فلن يكون هناك أمن لا للمستوطن الذي احتل فلسطين منذ ١٩٤٨ ولا لليهود الذين يستجلبون الان من السودان واوكرانيا والمغرب.
_هناك سكين فلسطيني وشرف فلسطيني وهناك وطني فلسطيني وأعتقد لا امان للمستوطن ولا الاسرائيلي.
_ عملية الطعن التي قام بها الشهيد ابو القيعان تحمل عدة رسائل لبعض القيادات الفلسطينية ان الاستسلام والتدجين للشعب الفلسطيني لم يجدي نفعا سيبقى هذا الشعب حي ومقاتل ومقاوم.
_ الرسالة الثانية للعرب بدل ان تطعنواوتخونوا فلسطين وبدل ان تطبعوامع الكيان افتحو ابوابكم للفلسطينين وأغلقوها امام الوجه الاسرائيلي.
_ الرسالة الثالثة للمقاومين وإلقاء الحجة انه طالما هناك عصا و سيارة و حجارة، كما كان في جنوب لبنان الحجارة والزيت المغلي بيد
#نساء_اهل_جنوب_لبنان، اعتقد ان في فلسطين زيتا اكثر من زيتون الجنوب وحجارة مقدسة اكثر من حجارة الجنوب، وبالتالي فإن المقاومة في فلسطين سواء ما اطلق عام 1948 او في غزة وفلسطينين الشتات رغم انه بالنسبة لنا فلسطين واحدة والشعب الفلسطيني واحد وأعتقد أنه لن يموت.
_العملية لجهة التوقيت والمكان لها دلالات مهمة.
ففي اللحظة التي يتراكض القادة العرب للتطبيع مع العدو الاسرائيلي لوأد القضية الفلسطينية سواء #بصفقة_القرن او المعاهدات الثنائية او مشاريع الاحلاف الجديدة يقوم الشعب الفلسطيني ويقول انه رغم كل الظروف والامكانيات فإن الكفاح المسلح والمقاومة المسلحة هي الأساس في حماية الحق الفلسطيني.
_ اذا لم يستطع هذا الجيل ان يحرر فلسطين فليس مسموح له ان يتنازل عن فلسطين وان يطيل أمد المعركة بحيث يأتي الجيل القادم ويستطيع الانتصار.
_ في اللحظة التي يعقد فيها قمة بين الرئيس المصري وولي عهد أبوظبي ورئيس الحكومة الإسرائيلية في القاهرة عاصمة العروبة وعاصمة عبدالناصر، ليقوم شاب فلسطيني ليقول ان شخص واحد يستطيع أن يعوض خيانة او تقصير أمة.
_ طالما هناك سكين في فلسطين، وليس صاروخا او طلقة رصاص ولا بندقية رشاشة، والتي لا يخلو منها اي بيت وطالما هناك أيادي فلسطينية فلن يكون هناك أمن لا للمستوطن الذي احتل فلسطين منذ ١٩٤٨ ولا لليهود الذين يستجلبون الان من السودان واوكرانيا والمغرب.
_هناك سكين فلسطيني وشرف فلسطيني وهناك وطني فلسطيني وأعتقد لا امان للمستوطن ولا الاسرائيلي.
_ عملية الطعن التي قام بها الشهيد ابو القيعان تحمل عدة رسائل لبعض القيادات الفلسطينية ان الاستسلام والتدجين للشعب الفلسطيني لم يجدي نفعا سيبقى هذا الشعب حي ومقاتل ومقاوم.
_ الرسالة الثانية للعرب بدل ان تطعنواوتخونوا فلسطين وبدل ان تطبعوامع الكيان افتحو ابوابكم للفلسطينين وأغلقوها امام الوجه الاسرائيلي.
_ الرسالة الثالثة للمقاومين وإلقاء الحجة انه طالما هناك عصا و سيارة و حجارة، كما كان في جنوب لبنان الحجارة والزيت المغلي بيد
#نساء_اهل_جنوب_لبنان، اعتقد ان في فلسطين زيتا اكثر من زيتون الجنوب وحجارة مقدسة اكثر من حجارة الجنوب، وبالتالي فإن المقاومة في فلسطين سواء ما اطلق عام 1948 او في غزة وفلسطينين الشتات رغم انه بالنسبة لنا فلسطين واحدة والشعب الفلسطيني واحد وأعتقد أنه لن يموت.